"الرجل الذي باع ظهره" بطله شاب سوري فر من الحرب إلى لبنان. لكنه يتعثر في تأمين تأشيرة السفر لأوروبا؛ حيث تعيش حبيبته، فيعتاد التردد على حفلات افتتاح المعارض الفنيةفي بيروت، حتى يلتقي في إحداها فناناً أمريكياً معاصراً يعقد معه اتفاقاً يغير مجرى حياته إلى الأبد.
والجدير بالذكر أن الفيلم شارك كمشروع في مرحلة التطوير بمنصة الجونة السينمائي، في الدورة الثانية للمهرجان، وعُرض. لأول مرة عالمياً، في مهرجان فينسيا السينمائي الدولي.